تعرف على علامات فقدان السمع

علامات يجب أن تحذر

  • أكرر ما يقال لي كثيرًا.
  • لم أعد أتمكن من متابعة المحادثات، خاصة في البيئات الصاخبة: المطاعم، وسائل النقل، مراكز التسوق، وجبات العائلة، إلخ.
  • أجد صعوبة في فهم ما يُقال لي عبر الهاتف.
  • يُطلب مني خفض الصوت عند مشاهدة التلفاز.
  • أسمع صفيرًا أو طنينًا مستمرًا.
  • بعض الأصوات التي لم تكن تزعجني سابقًا أصبحت مزعجة: السيارات، الأواني، إلخ.

عندما لا نسمع جيدًا

لذلك تأثير مباشر على الحياة الاجتماعية والعائلية والمهنية.
قد نسعى لتجنب بعض المواقف (وجبات مع الأصدقاء، اجتماعات…) مما يعرضنا لخطر العزلة.
السمع أمر أساسي في طريقة تواصلنا الأكثر عفوية، وهي الكلام.

فقدان السمع ليس أمرا حتميا

ومع ذلك، فإن فقدان السمع ليس حتمياً! سواء كان الأمر يتعلق بك أو بأحد أفراد عائلتك. هناك حلول يمكن أن تحسن من جودة حياتك.

الجرأة على التحدث عن الأمر

طبيبك المعالج يقوم بإجراء أول تقييم ويقترح عليك خطة علاج مخصصة.
بالتوازي، أخصائيو السمع موجودون لتقديم معلومات عملية ونصائح وحلول تناسب احتياجاتك.

الجرأة على ارتداء جهاز السمع

واحدة من أكبر المخاوف لدى الأفراد الذين يحتاجون إلى تصحيح السمع هي الخوف من أن يُلاحظوا وهم يرتدون جهازًا سمعيًا. يدرك المصنعون اليوم أكثر من أي وقت مضى أهمية توفير حلول سمعية تتسم بالحق بالتكتم وحتى تكون غير مرئية.
اعتمادًا على الخيارات المتاحة، تصبح الأغطية أكثر إحكامًا، والأنابيب أرق، واللوحات الداخلية متوفرة بألوان البشرة أو السوداء

يعتمد اختيار نوع الجهاز السمعي، سواء كان خلف الأذن، أو داخل الأذن، أو داخل الأذن العميق، على تكوين صيوان الأذن وقناة الأذن. فقط أخصائي السمع يمكنه أن يوصي بالنماذج المناسبة وفقًا لهذه المعايير.

للحصول على مزيد من المعلومات حول اختيار شكل جهاز السمع، يُرجى استشارتنا!

إذا كان لديكم أية أسئلة
من فضلكم لا تترددو في الاتصال بنا